الرواية ساحرة تذكرنا بأجواء نبيل فاروق، أو اجواء ليالي الحلمية ومسلسلات الثمانينات والتسعينات القهر والظلم والفتيات الحالمات وفرسان الأحلام والقصص المتداخلة والعقد التي تشتبك ثم تحل عن طريق الصلات الغريبة بين أبطال الرواية.
الرواية باللغة العربية البسيطة المتكلفة أحيانا، لا تفتقر للتشويق أبداً.