شعرت بأن ما فعلته بالزوج لم يكن كافيا، ولم يشفى ما بداخلها بعد من نيران مستعرة وبراكين ثائرة، اقتربت بالساطور وقامت بشق جسد الرجل إلى نصفين من بداية الترقوة إلى أسفل سرة الرجل خرجت الأمعاء والأحشاء وما بداخل البطن من زمن وكأنها وجدت الخلاص للخروج من ذلك المكان الضيق الحبيسة فيه لسنوات وتريد الحرية والانطلاق.