و الرابعة فهي قصة طويلة وإن لم تكن رواية في حجمها لكنها قصة طويلة
و هي بعنوان
قصة حب
حيث قسمها الكاتب إلي تسعة عشر فصلاً
خلاصة هدفها هو مرمي اخواتها القصيرات
فقد تناوب يوسف إدريس في مجموعته تلك التفاوت السلطوي و الحسّي بين الناس في مجتمعنا هذا و توغّل في آفاق النفس و شظايا الوقائع كي ينضح فكرته التي سيحيط بها من أقبل علي الكتاب قارئاً متطلّعهاً