وسط فوضى موقع الاسك الشهير ،الذى اصبح منبرا للمتعالمين وأنصاف المثقفين والاستشاريين وأنصاف كل شىء حتى أضحى فتنة للكثير فمن دخله فقيها أمسى وقد صار فقيها محدثا أصوليا لغويا ،باحثا فى الفلسفة وعلوم الاجتماع ،ناقدا فنيا وادبيا وحتى رياضيا ،والطبخ لم يسلم منه ، أما الاستشارات الأسرية والنفسية فحدث ولا حرج، ويكيبيديا متكلمة لكن بنفس خنفشاري .
وسط هذا الركام كان وجود مثل الشيخ إبراهيم السكران على الموقع مرفأ نجاة ومنارة هدى وقنديل يضىء للعابرين فى مسيرهم العلمى والتعبدى .