“صورتكِ كلما نظرت اليها قلت اللهم اني اعوذ بك من وعثاء السفر..
ألم اخبرك ان النظر الى وجهكِ تحليق الى عالم اخر و مشقة دروب كثيرة و أوطان“
وللبكاءِ بقيّة … هكذا حال الحُب في بعض المجتمعات أو القبائل …
من وجهة نظري من لا يستطيع الدفاع أو التمسك بحبه أو لا يملك الجُرأة لا يحب ، لا يحب ثُم لا يحب ، حتى لا ينتهي الحُب العظيم بالمشنقة .
رواية بلسان العاشق المُحب : بسيطة ، سلسلة ، حروفها شاعرية شعرية ، مُستهلكة و مأخوذه من الواقع ولكن لغة واسلوب ونثر الكاتب كانت جميلة وناعمّة وجذّابة ..