“تهوي سهير ، تغمض عيناها، تتشبث بالهواء..
تتسائل أكنت أعرف أن كل هذا سيحدث لها؟ أجل كنت أعرف، وكانت هي تعرف ومُستعدة له، لكنها لم تتصور أنني لن أنقذها في آخر لحظة.
مرة أخرى، اذكركم أننا لسنا في قصة ولا فيلم، هذه هي الحياة..”