تدور أحداث “حكاية جاد الله ” حول رجل فقير ناقم أشد النقم على فقره. بعد صبر مزعوم، قرر ان يغنى بأي طريقة و بالفعل هذا ما حدث حيث قفز قفزة جد عالية – صار صاحب اراضي و مباني تستأجر للناس و أموال لا تعد ولا تحصى- و بعد ذلك وقع في الحضيض.
صور الكيلاني الحياة اليومية في السجن بكل احترافية مقدما نظرة مختلفة لما هو متعارف عليه حيث سلط الضوء أكثر على معاناة السجّان بدل السجين.
قارن كذلك الكيلاني بين حياة شخص جعل الله تعالى معينه (الحسنين و زوجته) و آخر عمي الطمع بصيرته (جاد الله).