في الدفتر الأول “خُلْسات الكرى” نجد أنفسنا أمام تجربة الوجود الأنثوي في تجلياته المتنوعة، وكأن شكل كل حضور أنثوي مرتبط بمكان ما من العالم، وبمعمار ما يميز هذه النقطة من الوجود في العالم.
يتوزع الدفتر على اثنين وعشرين فصلاً هي: تحنين، ما يمكن أن يكون، ألف، الملكة، ضوء، بلبلة، مركز، للمعمار شأن، باب العفو، باب النخيل، أسينة الحجر، جاذب، توالج الضوء، طليطلية، خجلة الشذا، بريقة، جبرينية، سعيرها، موريلية، بلوغ الأسباب، فصم العرى، مختتم.