المعتزلة يرون أن القرآن مخلوق، ويستدلون على كلامهم بأدلة سمعية وعقلية والإمام الرازي يرى أنه لا خلاف، فالألفاظ محدثة ولكن المشكل هنا هو هل القرآن كلام الله، نفسي كما يقول الأشاعرة، أم أنه حرف وكلمة كما يقول المعتزلة؟