كتاب من منهل الأدب الخالد وهو دراسة أدبية لبعض نصوص القرآن وليته كان لكلها، وهو سفرٌ صغير الحجم واسع المعنى والمبنى، يذهب فيه المؤلف لدراسة تلك النصوص من خلال بحثين اثنين الفني والفكري ومع ذلك فهو لا يفصل بينهما لأنه يرى الفصل يضيّع خواص التركيب.
اللغوي البارع الأستاذ المبارك قد أحسن كتابة هذا الكتاب وعرض فيه نظريات جديدة لتدبر الكتاب المبين.