أنا الدودة التي بذلَت ما في وُسْعها، وقدَّمت نفسَها رخيصة، وتفانَت في سبيل إسعاد وخدمة الآخَرين من بني البشر.
أنا ملِكة الأنسجة بلا مُنازِع؛ فمن خيطِ شَرنقتي التي أحتمي بها يصنع البشرُ الحرير، الذي يُعَد أغلى الأنسجة ثمنًا، وأقواها مَتانة، وأكثرها نُعومةً ولمعانًا. تعالَ معي لتعرف عني أكثر!