تميل للفلسفة الواقعية من الدرجة الأولى، حيث اعتمد طارق في كتابة عمله على نقل وأحداث لشخصيات حقيقية مع اضافة بعض الأحداث والمواقف لتناسب الإطار الروائي.ومن اجواء الرواية نقرأ” الحياة تنصفنا مرة وتخذلنا الف مرة، نعبر طريق ونتعثر في مئات الطرق، تنجح محاولة وتفشل المئات.