الكاتبُ الذي ينهي حكايتهُ بنهايةٍ مؤلمة،
هو كاتبٌ تصالحَ مع شخوص حكايته
فأرادَ أن يرسلهم لرقدة السلام المطلق..
لكنه في ذات الوقت، لم يتصالح مع قراءهِ!
لأنهُ يأخذهم إلى فصلٍ آخر من الألم
ليعيشوا معه ردحاً من الوقت.!
ولكن هل الألم، أمرٌ قذرٌ وفاحشٌ من أن لا يُهدى.؟
أنا أناقضُ نفسي هنا عندما أقول بأنهُ.. ليسَ كذلك
بالنسبة لي على الأقل.!
لكن هذا ما أصدقُ بهِ… حتى الآن