“يا أصحاب كل العقائد،
أقرأوا كل تاريخكم وكل حاضركم،
وأنظروا ماذا فعلت وتفعل بكم،
دون أن تفعل لكم..”
ان الامة الاسلامية احوج ما تكون الي التوحد و الاتفاق في هذه الازمنة العصبية التي تتبع فيها علي المسلمين هجوم الاعداء من كل جانب استغلالا منهم تفرق ابناء الإسلام و تشتتهم و ضعفهم و التي ابتلي فيها المسلمون بحملات الكفر و الزندقة و الألحاد . حتي كادت ان تستاصل شافتهم في كثير من البلدان .