إنما القلب وعاء للحق والعلم والذكر وما سوى ذلك مشغلة تفسده وتصرفه عما خلق له والقلب مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد
وليكون القلب مشغولا بذكر الله، عاقلا للحق، مفكرا في العلم ينبغي أن يتفرغ لذلك فـ “التخلية قبل التحلية”؛ والقلوب أوعية خيرها أوعاها