يصرح الكاتب بأن قصة سارة هي في حقيقتها تجربة نفسية كان لابد أن تكتب في يوم من الأيام، فهل هي واقعية أم هي من الواقع والخيال؟ أقل ما يمكن أن يقال: إنها قصة لابد أن تحدث، أو إنها تقبل الحدوث، سارة موصوفة في صفحات القصة بأنها تحسن اللغات غير العربية، وأنها تشرح علاقة استمرت سنوات وانقطعت لسنوات.. فهل هي أجنبية أم إسرائيلية؟ إنها قصة تفتح باب التخمين عند القارئ.