اختار الدكتور مونتاجو المحقق العلمي في ظاهرة الأرواح أن يعيش لعدة أسابيع في المنزل المعروف بـ “هيل هاوس”؛ صاحب السمعة المرعبة كمكان لا يقبل سُكنى البشر. لفحص ملاحظاته والمساهمة فيها اختار ثلاثة رفقاء لم يكن على معرفة مسبقة بهم: فتاتان، ثيو وإلينور، وشاب يُدعى لوك وهو وريث هيل هاوس. كي نكون منصفين فإن ما حدث لا يمكن حكيه، ولكن يطرح سؤالاً: هل الأشباح في هيل هاوس هي سبب الخوف، أم أن الخوف هو الذي اختلق الأشباح؟