فتحتُ عينيَّ على مصراعيهما بعد نزول الخبر علي كالصاعقة! دقاتُ قلبي تتسارع وصداعي يتزايد، لم تكُن صدمتي في أن تم انتدابي لتحقيقٍ خارج (الرياض)… بل لانتدابي في تلك القضية بالذات… القضية التي هزت (الطائف) بل المملكة بأسرها!
تدور احداث الرواية عن قاتل متسلسل افزع سكان اهل الطائف واقلق راحتهم وجعل كل عائلة تخاف على طفلها خاصةً لو كان في عمر السبع سنين ، جرائم يشيب لها الرأس من وحشيتها من هو هذا القاتل المختل الذي لم يرحم الملائكة الصغار البرئين ؟