صحفي يغطي جرائم قتل غامضة في مستنقع هو وزملائه لكن الامر يزداد غموضا عندما زميله الصحفي يصبح هو أيضا ضحية المستنقع و هنا تبدأ الاحداث المشوقة و يبدأ العراب بإشباع رغباتنا بالاساطير المغاربية “لميا” و “عايشة قنديشة” او “عائشة الكونتيسة“