وقع ذيب أسير الجنود العثمانيين مع اندلاع الثورة العربية الكبرى. يُرحّلُ إلى دمشق أسوة بأبناء المدينة المنورة الذين عانوا بطش الحاكم.
ذيب الذي سبق أن اختطف طفلاً من مكّة المكرمة وبيعَ كعبد، يجد نفسه في دمشق عاملاً في خان تملكه سيدة بانتظار رحيل العثمانيين.