إن نزار قباني في هذه القصيدة يعلنها صراحة أن الحب الحقيقي لا يكمن في عبارات غزلية، أنها محاولة من معلم النساء نزار قباني أن يعلم تلميذاته من النساء في مدرسته العشق كيف يكون الحب؟
إنه هنا يلفت أنظاركم إلى أن صدمة الحب ليست هينة ، ومن لا يحسن الأختيار ينتهي به الأمر إلى الانهيار فماذا سيفيد البكاء والولولة بعدها.