هي فلسفتها الخاصة أن البشر جميعاً يشبهون حلوى
“سينابون“!
دوائر متداخلة تبدأ من مركز عميق وتظل تدور حلزونياً
مع مدارات القدر …
قد تخدع غيرك بمظهر “دائرتك الخارجية” لكنه كلما
اقترب سيرى منك أكثر مما تخفيه …
يمكن أن تكون محظوظاً حقاً بمن يعبر كل هذه الدوائر
ليصل للمركز فيرى عمق حقيقتك دون “رتوش” إضافية
…وقد تبقى طوال عمرك أسير ما يرونه من زيف
دوائرك!
“سينابون“…
هكذا نحن…مزيج من مذاق “القرفة” اللاذع
و“الصوص” الحُلو والعجين “المتخمر” بماء “الماضي“!