“نحن انتهينا وأنا أعرف ذلك، ما كان كان ولن يكون مجدداً وأنا أعرف ذلك أيضاً. كان ثمة ما يربطنا وانكسر وأنا أعرف ذلك. أعرف ذلك في اليقظة ولكن ماذا أفعل بمناماتي؟ إنك تظل تأتي إليّ في كل مكان. إنك هنا في داخلي تحت أظافري.”
سهى هاجرت وتركته، علاء سافر سفراً أبدياً تاركاً في القلب غصّة… إلياس وربيع يلاحقانه، يكرهانه، يريدان الانتقام منه!! الفرسان الثلاثة أصبحوا اثنين، وحسام يخاف منهما، يهرب، يغلق الباب على نفسه، يحاول الاسترخاء ولا يستطيع، يشعر بهما في كل مكان، سوف يصلبانه كما صُلب المسيح!!