في قلب القاهرة عام ٢٠٠٥ نصحب خالد الفتى الذي يعيش مع جدته
ذات الصيت الذائع في السحر وفك الأعمال
خالد مصاب بمرض أعراضه أشبه بالصرع والكل يتهامس أنه لعنة من شياطين الجن
خالد لا يهتم لما يقال فطالما كان بعيد كل البعد عن عما تمارسه جدته
حتى تظهر أمه في يوم طالبة العون من الجدة في لغز إختفاء قريب لهم لم يترك خلفه سوى مجموعة من الطلاسم الشيطانية
الآن يهتم خالد، الآن يسأل والآن يرى أنه برغم كل شيء لا يستطيع أن يبقى بعيدا عما يجري في دمه
سيحاول وحده أن يفك طلاسم شيطانية ويحل لغز إختفاء قريبه وربما يواجه شيطان أو أثنين
حسنًا لن يكون وحده تمامًا