في هذا الكتاب يتحدث المؤلف عن شيء من التباريح التي كتبها في هذه الزاوية.. فتحدث في البداية عن قرار فصله من المجلة وتأثيره عليه، وهاجم قرار فصله من المجلة…
وبعدها أردف المؤلف بقصيدة طريفة لغازي القصيبي وسعد العوفي حول نفس موضوع المقالين السابقين.. ينتقل بعدها المؤلف لسرد بعض الذكريات الطريفة التي مر بها، خاصةً عند رقابة التلفاز وما لاقاه من العنت فيها.
وبعدها يتحدث المؤلف عن بعض الشؤون الثقافية والاجتماعية، وكذلك مكتبته العامرة في الرياض ذلك الوقت.. ويتحدث منتقدًا بعض شعراء عصره وشبابه ..
ويتحدث أيضًا عن تجربته المريرة في ترك التدخين ومعاناته الشديدة لأجل ذلك..