استناداً إلى شيلوك البندقية، كتب على أحمد باكثير مسرحيته..
مقارنا بين شيلوك البندقية الذي أراد اقتطاع رطلاً من لحم أنطونيو، وشيلوك الجديد الذي لا يريد أن يقتطع رطلاً واحداً فقط من اللحم الفلسطيني، بل يريد أن يجور عليه كله!