“صورة شخصية في السبعين” أعاد إلىّ الذاكرة أشياء كثيرة أهما إني تنبهت إلى المدى الكبير الذي تركته أفكار سارتر وآراؤه على حياتي دون أن أشعر، لا شيء ينتهي ولا شيء يموت.