بدأ بالسرد عن التوبه وعن محبه الله ,عن القبول ويسر الطريق, باسلوبه الرائع الجذاب ولّد رعبى من أبو الفيض وايضا وجهنى للطريق الدائم والابدى ..أنتهت كملته بين يدى ولكن كعاته ترك بداخلى صورته وهو يقظ الضمير محب لوطنه وهو يتعرض للظلم ولكن لا يخضع لاغراءات نقله لمكان افضل..