في أكثر من رواية، كانت “رجاء عالم” تدور حول عالم مكّة، معبّرة عن حبّها وشغفها بكل ما يحيط بتلك المدينة، تدور في الهامش، في الأسطوري، تكتب عن مكّة/ المدينة، الغيب، كأنها تبحث عن بوابة للدخول إلى المتن: الإنسان.
ها هي في “طوق الحمامة” تخترق تلك البوابة، وتسير ذهاباً وإياباً عبر آلة “آلة للزمن” تجوب ذلك الوجود الإنساني، الذي هو وجودها الشّخصي أيضاً.
تقول: “اقرأ هذا الكتاب لجدى الاول يوسف العالم المكى ، الذى كان يجسد الخبز تحت سجادة صلاته فى الحر. العالم الذى امن ان العلم المنقول هو علم ميت عن ميت .. وان الحى الحى هو ما يفيض فى روح العارف من بحر الحى “
تحميل رواية طوق الحمام باللغة الإنجليزية صيغة epub مجاناً