ورُبَّ عُمر اتَّسعت آماده، وكثُرت أمداده، وأمطرت غيماته إلى قيام الساعة!
يا إبراهيم.. رَفَعْتَ بيتًا لله، فَرَفَعَ اللهُ لك ذِكرَكَ، ورفَعَ مَقامك..
فلم يَلقَك مُحمدٌ ﷺ إلا في السَّماء السَّابعة، مُسنِدًا ظَهرَك إلى البيتِ المَعمور..
ووَحدكَ دُون الخلائِقِ امتلَكتَ هذا الشَّرف الجَليل!”