وقد جعل سيرة الأباء وتاريخ الأجداد عبرة تنير طريق الأولاد، وخبرة يتوارثها الأحفاد.
ولما كانت سيرة “بنى هلال” من أجمل ما رواه الرواة، ومن أحلى ما تغن به الشعراء في ليالي الأفراح وأمسيات السمر
لذلك لابد من من إعادة هذه الرواية وما أجمل ما جاء فيها من حكايات إنسانية وصور ونماذج بشرية وذلك في صياغة جديدة تناسب الأجيال