الرواية اجابت على تساؤل وأمنية الكثير من المسلمين لو كان بيننا عمر ؟
نحن لا نحتاج الى عمر وانما نحتاج الى أن نكون عمريين , نحتاج لان نكون قرآنيين وربانيين , نحتاج الى ان نعمد الى الحق وان نحارب الباطل نحتاج ان نتتطهر من النفاق الكامن فى نفوسنا لخص الكاتب فكرة الرواية فى قوله على لسان عمر
” إن الكلمات لا يسجنها أحد , انها تهوم الآن فى كل مكان .. توقظ النيام وتشعل الثورة فى قلوب المظلومين .. وتزعج حملة السياط والبنادق .. وما النصر الا من عند الله “