إِذا عَمَّ الْحُبُّ والْإِخْلاصُ وَالتَّعاوُنُ أَفْرادَ الْأُسْرَةِ، كانَ مِنَ السَّهْلِ حَلُّ أَيَّةِ مُشْكِلَةٍ تَعْرِضُ لِلْأُسْرَةِ فِي حَياتِها.
وبهذه القصة تتناول قصة عنقود عنب وأسرة سعيدة.