تحكي هذه الرواية قصة موسى بن أبي غسّان؛ الفارس الأندلسي الذي قاد جيوش غرناطة أثناء حصارها الأخير.
تروي فصول الرواية الإثنا عشر – بعدد شهور السنة الأندلسية- سيرة القائد الأسود: تسرد طفولته وصباه ومسيرته التي شملت غرناطة وألمرية ومالقة وجبال بُشرة. وامتدت حتى عدوة المغرب وفاس. ثم ارتدت به في نهاية المطاف إلى غرناطة.. حيث بدأ!