فكم من قصص قد ذكرها الله – عز وجل- في القرآن الكريم عن الأولين، حتى يكون لنا فيها عبرة وعظة، فتلك أخبار أقوام قد عصت وبغت فأنزل الله بها العذاب، وتلك أخبار أناس قد اتَّقوا وأصلحوا فكان لهم حسن الثواب، قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ ﴾.