من الدروس المستفادة من قصة سيدنا عيسي عليه السلام
-الأخذ بالأسباب لا يقدح في التوكل, بل هو سنة كونية لابد منها, فالله سبحانه و تعالى قادر على أن يرزق مريم الطعام دون هز الجذع, ولكنه الأخذ بالأسباب.
من كرامة الله لمريم مطاوعة جذع النخلة لها فلو إجتمع رجال أشداء لهز جذع النخلة ما طاوعتهم, فكيف بامرأة ضعيفة في مخاض الولادة.”