كيف استطاع أن يؤذيها لهذه الدرجة، إنها الشخص الوحيد الذي أحبه بكل هذا الإخلاص والتفاني، لقد كان في استطاعته الفوز بأقل الخسائر الممكنة، فلماذا اختار أن يكون نذلًا للنهاية؟!
لماذا يستمتع دومًا بدور الذئب وبعدما يُصفق له الجمهور يواجه انعكاس صورته بالمرآة، ويتألم، بينما دماء الضحية لايزال يقطر من بين شفتيه!
ربما البعض لا يكتمل إلا بنقص الآخرين!”