وجدت (سلوى) نفسها ضائعة، بعد أن أدين والدها فى قضية مخدرات، و أدركت بعد سجن والدها انها تعيش فى عالم يخلو من القلوب النابضة، حتى التقت بـ(ممدوح) ووجدت عنده الحب والحنان والدفء
ولكن القدر أبى إلاأن يقيم أسواراً وحواجز حول حبهما، وكان عليها ان تقرر: أتتحدى القدر؟ أم تقضى عمرها كله وسط قلوب لا تنبض؟