“للحب طاقة أقوى من السد المنيع، تتبدد أمامه القيم وتسمو الروح وتنكسر التقاليد، يعصي قلب المحب صاحبه، وُيكثر من التمرد عليه فلا يطيعه في أحكام عقله ضد محبوبه“
حينما تتحول لحظات السعادة والسكون إلى فقد ولوعة، تقع المأساة. تُحرم أغريبينا الكبرى، حفيدة مؤسس الإمبراطورية الرومانية، من زوجها جرمانيكوس حاكم الجزء الشرقي من الإمبراطورية، بعد اتهامه بالخيانة. فتسعى إلى تبرئته ورفع الظلم عنه!
“كبيرة الورد” رواية قصيرة بنيت على أحداث تاريخية وقعت في مطلع القرن الأول بعد الميلاد.