أدهم شرقاوي كاتب ساخر بحق، حتى أنه في تويتر يريك الكتابة الساخرة وليس كبعض الكُتّاب الذين يدّعون السخرية..
حتى إهداء أدهم كان مميّزًا، لقد قال في إهداءه:
“إلى مدرس اللغة العربية الذي قذف دفتر التعبير في وجهي وقال: ستموت قبل أن تكتب جملة مفيدة.”
تجد في هذا الكتاب كثير مما كتبه في تويتر، بل إن “كلمات ليست جيدة بما يكفي” أغلبها إن لم تكن جميعها من ضمن ما كتبه في تويتر.
لغة الكتاب قوية جدًا
أسلوب جريء وسخرية مضحكة ومبكية في آن واحد
الموضوعات أغلبها سياسية وإن تخللتها بعض الموضوعات الشخصية