الرواية عبارة عن مذكرات أحد أعوان وزارة الخارجية المصرية”محيي الدين فريد”، الذي أوكلت لهم مهمة الإشراف على راحة كليوباترا خلال مكوثها بمصر بمناسبة مؤتمر السلام العالمي، وذلك وهي قادمة من عالم الموتى!
الرواية ساخرة من الحماقات البشرية، من عملية السلام، ومن بعض المشاعر البشرية التي تظل دوماً عائقاً أمام تحقيق سلام دائم.