مُجردِ أن أَعلَن الدكتور (طارق عبدالمنعم) عن ابتِكاراه لإِضافة خطيرة تَرفع من قُدرات المشروع العالَمى المعروف بالكيمتريل ،حتى اِنقلبت حياتهُ جحيماً وحاصرته أحداثٌ مُريبة إِنتهت بِدَعوة شخصية غامضة دفَعته لِسُلوك أَثَار اِسْتِنْكار ورِيْبة كُلِ مَنْ حولَه ، لَوْلا أَن باتَ الآمِر على مَرْأَى ومسْمَع من الجميع، وقتها فقط سادَ الصمت وشَخَصت الأَبْصار وشَرعت الأعناق تُتَابِع الأَهوالُ بأَفْوَاهٌ فَاغِره ، لكن بعد فوات الأَوَان ، بعد أن تعلَّمَت البشرية درساً قاسياً.. لن تنساه أبداً