يُحكى أن الموت بسبب الفضول كان يومًا مصير القطط، لكن في تلك الفترة الغامضة، كاد أن يكون نذير شؤمي. في لحظة حاسمة، حيث تتداخل الأساطير مع الواقع، وجدت نفسي على حافة الهاوية، أتأرجح بين الحياة والموت، مدفوعًا بشغفي الجامح لاكتشاف الأسرار الذي يخفيها هذا الباب .