عندما احترق كشكُ الأستاذ «حنبلي» وجد «المغامرون الخمسة» أنفسَهم أمام تحدٍّ كبير لمعرفةِ مَن الذي فعل هذه الجريمة، وبدءوا في جمع الأدلة والبحث عن الجاني دونَ مساعدةِ أحد، وكلما اقتربوا من الحل تشتَّتَت أفكارُهم، لكنْ لتعاوُنِهم وصبرهم استطاعوا بسهولةٍ مساعدةَ الشرطة في القبض على المجرم وانكشفَت حِيلتُه.