«وهكذا عاد «تختخ» إلى الأصدقاء الذين قابلوه بعشرات الأسئلة، فروى لهم كلَّ ما حدث، ثم انصرفوا عائدين إلى المعادي وهم يتبادلون الأحاديث حول حادث الاختطاف.»
اختُطفت ابنةُ أحد الزعماء الأفارقة أثناء زيارته لمصر، ويَخشى المفتش «سامي» أن يتسرَّب الخبرُ إلى الصحف وتتعقَّد الأمور أكثر. استعان المفتش بالمغامرين الخمسة الذين كانوا في حماسٍ شديد لمعرفة العصابة التي تقف وراء عملية الاختطاف، فهل ستنجح حِيَل «تختخ» في كشف مُلابسات هذه الجريمة؟