العولمة الجارية، بتجاوزها الدولة الوطنية، وتخليها عنها، ساعية نحو وحدة العالم في شكل سوق، تلقي بالدولة في متحف التاريخ، مع السوق الوطني، الجماهيرمتروكة لنفسها، وقد شعرت بضعف الدولة، وبوادر غيابها، المتمثل في تقلص الخدمات الاجتماعية والحماية القانونية