كل كلمة كتَبْتها تركت قطرة مني على هذه الصفحات.. لذا.. وبعد أن انتهيت من الكتابة.. أصبحت أنا الكتاب.. والكتاب أنا!!.. لكني رغم ذلك أعجز عن تلخيص قصتي في سطور قليلة.. لأن أحداثها من عالم غريب شديد الغموض.. فحتى لو أنرت فيه شمعة.. ستربكم ظلالها.. وستجد أنك في رحلة مليئة بالكوابيس رغم أن جل أحداثها تدور في ذلك البيت الذي يبدو طبيعيًا للغاية من الخارج.. إلا أنه يحوي متحفًا فريدًا من نوعه.. متحف الأرواح!!!.