أيا ليتكَ كنتَ مجرد محطة عادية في حياتي، لتخيطتها بسلامٍ، لكنكَ كنت لعنةً أُلقيت فوق رأسي؛ لعنة جعلتني أتشبث بك وأتخلى عن باقي رحلتي، وأتخذ من تلك المحطة العابرة مسكنًا أبديًا.