يبدأ الجزء الثاني من 29 يوليو 1937 إلى 26 يوليه 1952…
إذ فام بالتعبير عنها عن تاريخ كتابة المعاهدة بين مصر و انجلترا و بين الغاء نفس المعاهدة علي يد نفس من عقدوها و التبرير كان من أجل مصر …عبر رحلة طويلة من الخلافات السياسية إلى أن يأتي ضباط يوليو ليغيروا المشهد كله في لحظة