تطرق المؤلف إلى المنطق الفكري لدى أبي حامد الغزلي حيث اعتبره أول مؤسس للعقل العربي وأنه بدل العقلانية اليونانية الساذجة المنغلقة بالإرادية المسلمة المنفتحة.